في خطوة مفاجئة تعيد خلط أوراق النزاع الروسي الأوكراني، شنت كييف هجوماً نوعياً استهدف عمق الأراضي الروسية، وتحديداً مكونات من الثالوث النووي الروسي في منطقة سيبيريا.