خشوع ضائع في زمن السرعة.. كيف نعيد الروح إلى الصلاة؟
يكفيان لقياس قيمة الصلاة، إنما الخشوع هو المعيار الحقيقي.
الخشوع، كما عرّفه ابن القيم، هو قيام القلب بين يدي الله بالخضوع والذل ، وهو ثمرة معرفة العبد بربه وخشيته. وجعل القرآن الكريم الفلاح مرهونًا به:
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾.