في عيد ميلاد صلاح جاهين.. شاعر البهجة الذي ترك أسئلته مفتوحة حتى اليوم
لم يكن صلاح جاهين مجرد شاعر يكتب للضحك، ولا فنانًا يصنع البهجة بوصفها غاية نهائية، خلف تلك الروح الخفيفة التي تسكن أغانٍ للأطفال، ورسومات كاريكاتير ساخرة، وأشعار عامية سهلة التداول، كان يقف إنسان شديد الحساسية، مثقل بأسئلة كبرى عن الحياة والمعنى والمصير.