قررت جهات التحقيق بالقاهرة حفظ البلاغات المقدمة ضد الراقصة بوسي، والمتعلقة باتهامها بالتحريض على الفسق والفجور والتعدي على القيم الأسرية، وذلك لعدم كفاية الأدلة.