السؤال الذي يظل مفتوحا من قبل الجماهير, هل سيُسعفه هذا التحليق الرمزي ليعود إلى مقعده تحت القبة، أم أن “النائب الطائر” سيبقى مجرد لقطة عابرة أضافت فصلًا آخر إلى سيرته المثيرة؟
أعربت وزارة الأوقاف المصرية عن استنكارها لبعض الظواهر السلبية التي أصبحت تنتشر مؤخرًا تحت مظلة ما يُسمى بـ الضحك والهزار ، وذكرت أن الهزار كان في الماضي خفيفًا، يدخل السرور إلى القلوب ويقوي العلاقات بين الأحباب،