وعيدٌ شديد لترك الجمعة… الشرع يحسم ضوابط الفريضة وأعذارها
التعبدية والاجتماعية للمسلم، فهي ليست مجرد صلاةٍ تؤدَّى أسبوعيًّا، بل موسمًا تعبُّديًا جامعًا ينعقد فيه لقاء المؤمنين، وتتجلّى فيه مظاهر وحدة الأمّة وتماسكها وقد أولى الشرع الشريف هذه الشعيرة عنايةً خاصة، فجاءت النصوص النبوية محذّرةً من تركها أو التهاون بشأنها، ومبيّنةً أن من وجبت عليه ثم تخلّف عنها بلا عذر شرعي يعرض قلبه لخطر الختم والغلظة.
نستعرض الأدلة النبوية، والاجتهادات الإسلامي.