على مدى سنوات اعتادت قبة البرلمان المصري أن تستقبل وجوه تربطها علاقات قرابة ودم، حتى أصبحت ظاهرة مرشحي العائلات أمر شبه ثابت في المشهد النيابي، لا سيما في مجلس الشيوخ.