الجدل حول حلقة نهاية الفراعنة يعكس أزمة أعمق في الإعلام المعرفي العربي، حيث يتداخل التاريخ بالسياسة، ويتحول خطاب التثقيف إلى ساحة معارك أيديولوجية مكتومة.