في كل مرة يُذكر فيها اسم شريف عرفة، يُستدعى معه سؤال قديم متجدد كيف يمكن للسينما أن تكون جماهيرية وذكية في الوقت نفسه؟، الإجابة كانت دائمًا حاضرة في أفلامه.