كشفت جهات التحقيقات الأولية بالإسكندرية، عن تحويل جثمان مهندس فى الكيمياء النووية إلى مشرحة كوم الدكة، وذلك لعرض الجثمان على الطب الشرعي لمعرفة أسباب وملابسات الواقعة.