دار الإفتاء تكشف مفاتيح النجاة من أهوال يوم القيامة
زمن تتسارع فيه الأحداث وتتزاحم فيه الأزمات، يزداد شغف الإنسان بمعرفة مصيره بعد الموت، وتتضاعف تساؤلاته حول ما ينتظره في اليوم الآخر، ذلك اليوم العظيم الذي وصفه القرآن بـ«الفزع الأكبر» مشهد رهيب تتبدل فيه الأرض والسماوات، ويقع فيه كل إنسان بين الخوف والرجاء.
ومن بين هذه التساؤلات، يبرز سؤال جوهري يطرق القلوب والعقول معًا: كيف نأمن من الفزع الأكبر يوم القيامة؟ هل تكمن الإجابة في عبادة مخصوصة؟ أم في