حليب البقر أم حليب الجاموس، يحتوي كلا النوعين من الحليب على جميع العناصر الغذائية اللازمة، لذا فإن دمجهما وفقًا لمتطلباتك الصحية يمكن أن يساعدك في الاستمتاع بفوائدهما.
تسعي الأبحاث والدراسات الطبية منذ زمن طويل إبطاء عملية الشيخوخة، وقد أصبح هذا الهدف أقرب إلى الواقع بفضل التطورات الحديثة في التكنولوجيا والأبحاث الطبية.