لم يكن يدري المهندسون الأربعة أن يومهم العملي المعتاد في سنترال رمسيس سيكون الأخير، ولم يتخيل أحد أن مكاتبهم التي شهدت اجتهادهم وسعيهم الدؤوب ستتحول إلى نقطة النهاية