في زمنٍ تتطاير فيه زجاجات الغضب قبل أن تهدأ حرارة الهزيمة، خطف رجل أمن من المجموعة الإفريقية الأضواء لا بصرخةٍ ولا تصريح، بل بحركة واحدة هادئة رسمت صورة للأمان وسط العاصفة