حزب المحافظين يعلن رسميًا عن مرشحيه في انتخابات مجلس النواب 2025

أعلنت غرفة العمليات المركزية بحزب المحافظين عن العدد النهائي لمرشحي الحزب لانتخابات مجلس النواب 2025، حيث يخوض الحزب المنافسة بـ 13 مرشحا في 13 دائرة بـ 7 محافظات، مؤكدا استراتيجيته في التركيز على دوائر محددة لضمان التواجد المؤثر.
يتوزع المرشحون بواقع 9 مرشحين للمرحلة الأولى، حيث يتميز التوزيع بالحضور القوي في الجيزة (4 مرشحين) على النحو التالي:
حزب المحافظين يعلن رسميًا عن مرشحيه في انتخابات مجلس النواب 2025
ـ النائب السابق إيهاب الخولي عن دائرة إمبابة والمنيرة الغربية وحصل على رمز بوكيه الورد.
ـ حبيب السنان عن دائرة الوراق وأوسيم ومنشأة القناطر رمز بوكيه الورد. ـ المهندس كريم عبد العاطي الدائرة الأولى قسم الجيزة والدقي والعجوزة وحصل على رمز طائر النورس.
ـ عبد الحكيم يحيى سليمان عن الدائرة السابعة قسم العمرانية والطالبية رمز طائر النورس.
أسماء مرشحي حزب المحافظين بالبحيرة
كما تقدم في البحيرة 2 مرشحين وهم المرشح أحمد أبو العلا عن دائرة كوم حمادة وحصل على رمز القلم ومحمد عبد العزيز شلبي دائرة كفر الدوار وحصل على رمز السفينة.
بالإضافة إلى مرشح واحد في كل من الإسكندرية الأستاذ سامي محمد ذكي بدر الدين الدائرة الأولى قسم أول منتزه رمز غصن الزيتون، ومحافظة المنيا المرشح أحمد رزق حسن الدائرة الرابعة قسم ابو قرقاص رمز بوكيه ورد ومحافظة أسوان أحمد محمود صادق عبد الجليل الدائرة الرابعة مركزادفو وحصل على رمز الأسد، وذلك لضمان التغطية الشمالية والجنوبية والصعيدية.





مرشحو المرحلة الثانية
أما مرشحو المرحلة الثانية فعددهم 4 مرشحين، يتركزون في محافظات ذات ثقل حضري وعمالي، بواقع 3 مرشحين في القاهرة هم:
المهندسة لاميس عبد العليم خطاب الدائرة الثالثة عشر قسم الظاهر رمز المنبه.
والمهندس مايكل زكريا جورجي الدائرة السادسة قسم أول مدينة نصر رمز طائر النورس
والمهندس اسلام أكمل احمد رشدي قرطام الدائرة السابعة عشرة قسم البساتين رمز الكف.
ومرشح واحد في السويس هو النائب السابق طلعت خليل عمر عن الدائرة الأولى قسم السويس رمز الكف.
ويؤكد الحزب أن اختيار هؤلاء المرشحين الـ 13 تم وفق معايير ترتكز على الكفاءة والخبرة، والقدرة على التمثيل الفعال للمواطنين، والالتزام ببرنامج الحزب الذي يدعم الإصلاح السياسي ويرى فيه الطريق للاستقرار والنهوض بمصر وتحقيق التنمية الحقيقية اقتصاديا واجتماعيا وعلميا، إيمانا منه بان تقييد الحياة السياسية يضعف المجتمع والدولة معاً.