بعد الخروج من كأس مصر.. الأهلي يعلن قرارًا عاجلاً ضد اللاعبين
وداعاً للمسام الواسعة.. 5 نصائح ذهبية لبشرة أكثر نعومة دون عناء
تعد المسام الواسعة من أكثر التحديات الجمالية التي تواجه الكثيرين، ورغم أن "إغلاق" المسام تماماً هو خرافة علمية لكونها فتحات ضرورية لتنفس البشرة إلا أن تحسين مظهرها وجعلها تبدو "غير مرئية" هو أمر ممكن تماماً باتباع خطوات علمية ولطيفة.
بعيداً عن الحلول القاسية التي قد تؤذي حاجز البشرة، يستعرض موقع تفصيلة خمس طرق استراتيجية للتعامل مع المسام الواسعة بطريقة تحافظ على صحة الجلد وتمنحه ملمساً مخملياً:
1. قاعدة "المنظف الذكي"
السر يبدأ من اختيار المنظف؛ فبدلاً من المنتجات القاسية التي تفرز الرغوة بكثافة، يُنصح باستخدام منظفات لطيفة غير مسببة لانسداد المسام (Non-comedogenic).
غسل الوجه مرتين يومياً بالماء الفاتر يمنع تراكم الزيوت والشوائب التي تتسبب في تمدد المسام وزيادة وضوحها.
2. سحر أقنعة الطين
تعمل أقنعة الطين (مثل الكاولين) كـ "مغناطي
،س" يسحب الزيوت الزائدة من أعماق المسام.
خبراء ينصحون بتطبيق هذه الأقنعة مرة أو مرتين أسبوعياً فقط؛ حيث تساهم في تقليص مظهر المسام فوراً عبر تنظيف الفتحات من الرواسب السطحية.
3. واقي الشمس: الدرع الخفي
قد يعتقد البعض أن واقي الشمس لا علاقة له بالمسام، لكن الحقيقة هي أن الأشعة فوق البنفسجية تدمر الكولاجين، مما يؤدي لترهل الجلد وظهور المسام بشكل أوسع.
الالتزام اليومي بواقي الشمس يحافظ على مرونة الجلد وتماسكه، ما يبقي المسام مشدودة وأقل وضوحاً.
4. وداعاً للمقشرات الخشنة
بدلاً من فرك الوجه بحبيبات السكر أو المقشرات الفيزيائية التي قد تسبب تمزقات مجهرية، يفضل الاعتماد على التقشير الكيميائي اللطيف مثل حمض الساليسيليك).
هذه الأحماض تذيب الجلد الميت داخل المسام بذكاء، مما يمنع انسدادها وتوسعها دون إثارة تهيج البشرة.
5. ثنائي النياسيناميد والرتينويدات
يبرز النياسيناميد (فيتامين B3) كبطل خارق في موازنة إفراز الدهون، بينما تعمل الرتينويدات على تحسين ملمس الجلد الكلي. دمج هذه المكونات في الروتين الليلي يساعد على إعادة بناء نسيج البشرة، مما يقلل من حجم المسام الظاهري على المدى الطويل.
المسام الواسعة ليست عيباً يحتاج للإخفاء بقدر ما هي إشارة من البشرة حاجتها للاهتمام.
الاستمرارية في اتباع روتين لطيف هي المفتاح الحقيقي لبشرة نضرة تبدو خالية من العيوب تحت أي إضاءة.
